و هي أن تَرفُضو الضَّبَحو لِلأصنام، و الدَّم، و اللَّحَم المِن بَهايِم مَخنوق، و الزِّنا. و إذا مَنَعتو نُفوسكُم مِن ديل، بِتَعمِلو كوَيس. مَعَ السَّلامَه.“
و أنا بَخاف لَمّا بَجي ليكُم تاني مَرَّه، إلَهي بِنَزِّلني قِدّامكُم. و بَكون حَزنان عَلى ناس كُتار العَمَلو خَطيَّه قُبّال دا، و ما تابو عَن الحاجات العَمَلوها مِن النَّجاسَه و الزِّنا و السَّفاهَه.
عَشان إنتو بِتَعرِفو دا، كُل البيَعمِلو الزِّنا ولّا بِكونو نَجِسين، ولّا طَمّاعين، و اليَعبُدو الأصنام، ديل ما عِندَهُم ميراث في مَلَكوت المَسيح و الله.
و بِنَعرِف دا، القانون ما مَعمول لِلبارين، لَكِن لِلخاطيين و الما بِطيعُو، لِلبَطّالين و المُذنِبين، و لِلبِدون قَداسَه و البِدون دين، لِكاتِلين الأبَهات و الأُمَّهات، و كاتِلين النّاس.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“