لَكِن حِبّو عُدوانكُم، و أعمِلو الخير ليهُم و أدّو سُلفَه، و ما تَنتَظِرو حاجَه. و أُجرَتكُم تَكون كَبيرَه، و إنتو تَكونو أولاد الله العالي. عَشان هو عِندو نِعمَه لِلما يَشكُروهو و الشَّرّيرين.
و هُم بَشَّرونا بِالإنجيل زي ما بِشَّرو ديل، لَكِن الكِلمَه الهُم سِمِعوهو ما كانَت عِندَها فايدَه ليهُم. و دا عَلَشان ديل السِّمِعوهو ما لَخبَطوها بِالإيمان.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“