39 و ديل كُلَّهُم كانو عِندَهُم شَهادَه بِالإيمان، لَكِن ما قِبلو الوُعود.
إنتو تَحتاجو لِلصَّبر، حَتّى إذا عَمَلتو إرادَة الله، بِتَقبَلو الوَعد.
و ديل كُلُّهُم ماتو في الإيمان. و هُم ما قِبِلو الوُعود، لَكِن شافوها و سَلَّمو عَليها مِن بَعيد. و إعتَرَفو بِأنَّ هُم غَريبين و ضُيوف ساكِنين عَلى الأرض.
عَشان في دا الله شِهِد لِلأبَهات.
و عَلَشان كِدا، المَسيح وَسيط إتِّفاق جَديد، عَشان هُم، المُختارين بِقبَلو الميراث الأبَدي المَوعود. و دا بِكون كِدا عَلَشان هو مات لِفِداء الخَطايا العَمَلوها تِحِت الإتِّفاق الأوَّل.
الله وَرّاهُم إنّو شُغلُم كان لِفايدَتكُم و ما لِفايدَة نُفوسُم. و هُم الخَبَروكُم عَن الحاجات السِّمِعتو هَسَّع مِن البَشَّروكُم بِالإنجيل بِالرّوح القُدُس المُرسَل مِن السَّما. المَلائكَه كَمان عاوِزين بِشِدَّه يَعرِفو عَن الحاجات ديل.