31 بِالإيمان رَاحَاب الزّانيَه ما ماتَت مَعاهُم الما طاعو، عَلَشان هي قِبلو بِسَلام الرُّجال الجّو بِالسِّر عَشان يَشوفو البَلَد.
كِتاب ميلاد يَسُوع المَسيح وَلَد دَاوُد، وَلَد إِبْرَاهِيم.
و سَلْمُون وِلِد بُوعَز مِن رَاحَاب. و بُوعَز وِلِد عُوبِيد مِن رَاعُوث، و عُوبِيد وِلِد يَسَّى،
و بَعَد ما إستَنّو هِناك وَكِت، الأخوان خَلّوهُم يَمشو بِسَلام لِلنّاس الرَّسَّلوهُم.
و هو حَلَف لِمِنو إنَّهُم ما بِدخُلو راحَتو أبَداً، إلّا ليهُم الما طاعو؟
و كِدا كَمان، رَاحَاب الزّانيَه ما كانَت إتبَرَّرَت بِالأعمال لَمّا قِبلَت المَراسيل و رَسَّلَتُم بِطَريق تاني؟
و: ”حَجَر عَترَه و صَخرَة وقوع.“ يَقَعو عَلَشانُم ما بِطيعُو الكِلمَه، و كِدا كانو مُعَينين لِدا.
ديلاك خالَفو الله مِن زَمان في أيام نُوح. و الله كان بِستَنّى بِالصَّبر وَكِت ما نُوح كان يَبني المُركَب الكَبيرَه. و فيها قَليلين، يَعني تَمانيَه نُفوس كانو مُخَلَّصين بِالمويَه.