6 إنتَ ما كُنتَ مَبسوط مِن ضَبايح مَحروقَه و مِن ضَبايح الخَطيَّه.
و شوف، جا صوت مِن السَّما و قال: ”دا هو إبني الحَبيب، و أنا مَبسوط بيهو.“
و عيشو في المَحَبَّه، زي المَسيح حَبّانا و أدّا نَفسو عَشان خاطِرنا، تَقدِمَه و ضَبيحَه لِلَّه زي ريحَه كوَيسَه.
قِبِلتَ كُلّو شي، و أنا في راحَه. أنا بِقيت مَليان مِن وَكت أخَدتَ مِن وأبفروديتس هَداياكُم الإنتو رَسَّلتوها. هي هَديَه ريحَتا طَيبَه، و ضَبيحَه مَقبولَه، اليَبسِط الله.
عَشان مُش مُمكِن أن دَم التّيران و الغَنَم يَشيلو الخَطايا.