و مَحَبَّتو بِكُل القَلب، و بِكُل الفَهم، و بِكُل القُوَّه، و مَحَبَّة القَريب زي نَفسَك، دا أهَمّا مِن كُل الضَّبايح المَحروقَه و الضَّبايح التّانيَه.“
و القانون عِندو ضُل الحاجات الكوَيسَه الجّايَه، و ما صورَة الحاجات بِزاتا. و هُم كانو بِقَدِّمو الضَّبايح ديل دايماً كُلّو سَنَه. و لَكِن ما مُمكِن أبَداً يَعمِلُم كامِلين، هُم البِقَرِّبو عَشان يَعبُدو.
في الأوَّل هو قال: ”إنتَ ما كُنتَ عاوِز ضَبايح و تَقدِمات، و ضَبايح مَحروقَه و ضَبايح لِلخَطيَّه، و إنتَ ما كُنتَ مَبسوط مِنَّها.“ و هو قال كِدا مَعَ أنَّ هُم يَقَدِّموها حَسَب القانون.