38 لَكِن الإنسان البار، بِعِيش بِالإيمان. و إذا هو رَجَع لِوَرا، نَفسي ما بِكون مَبسوط مِنّو.“
”شوف! خَدّامي الأنا إختِرتو، حَبيبي الأنا مَبسوط بيهو. بَخُت روحي عَليهو، و هو بِخَبِّر ناس الدُّنيا بِالعدل.
لَكِن ما ليهو عِرق في نَفسو، لَكِن يِستَنّى مُدَّه قَليلَه. و لَمّا التَّعب ولّا المُصيبَه حَصَلَت عَشان الكِلمَه، طَوّالي بِقَع.
الإنجيل يَكَلِّمنا إنّو الله عَمَلنا بارين قِدّامو بِإيمان فيهو. عَلَشان كِدا، بِالإيمان بِنعيش الحَياة الجَديدَه بِواسطَتو. و الكُتُب المُقَدَّسَه بِقولو: ”الإنسان البار بِعِيش بِالإيمان.“
و هَسَّع باين و لا واحِد يِتبَرَّر قِدّام الله بِالقانون. عَشان: ”البار بِعِيش بِالإيمان.“
الكَتَلو الرَّب يَسُوع و الأنبياء كَمان، و طَرَدونا نِحنا. و هُم ما يَبسِطو الله، و يَقاوِمو كُل النّاس.
و لَكِن نِحنا ما مِن النّاس اليَرجَعو لِوَرا لِلخَراب، لَكِن نِحنا مِن النّاس البِآمِنو لِخَلاص النَّفس.
حَكَمتو عَلى البار و كَتَلتوهو. و هو ما يَعاكِسكُم.
هُم مَرَقو مِنَّنا، لَكِن ما كانو مِنَّنا. عَشان إذا كانو مِنَّنا، كانو إستَنّو مَعانا. لَكِن مَرَقو عَشان يَوَرّو إنّو ما كُلَّهُم مِنَّنا.