22 عَلَشان كِدا، خَلّونا نَقَرِّب بِقَلِب أمين و في كُلّو تأكيد الإيمان، و قُلوبنا مَرشوشَه عَشان يَنَضِّفنا مِن ضَمير بَطّال و أجسامنا مَغسولين بِمويَه نَضيفَه.
و القانون عِندو ضُل الحاجات الكوَيسَه الجّايَه، و ما صورَة الحاجات بِزاتا. و هُم كانو بِقَدِّمو الضَّبايح ديل دايماً كُلّو سَنَه. و لَكِن ما مُمكِن أبَداً يَعمِلُم كامِلين، هُم البِقَرِّبو عَشان يَعبُدو.
في الأوَّل مُوسَى كَلَّم كُل النّاس بِكُلّو أمر في القانون. و بَعَد دا هو أخَد دَم العُجول و الغَنَم، مَعَ مويَه و صوف أحمَر و زوفا. و رَشّاها عَلى الكِتاب زاتو و عَلى كُل النّاس.