كُنتَ في الطَّرِيق، يا مَلِك، و شُفتَ في نُص النَّهار نور مِن السَّما. و النّور دا كان يَفوت عَلى نور الشَّمِش و يَنَوِّر حَواليهم، و حَول النّاس الماشين مَعاي.
و القانون عِندو ضُل الحاجات الكوَيسَه الجّايَه، و ما صورَة الحاجات بِزاتا. و هُم كانو بِقَدِّمو الضَّبايح ديل دايماً كُلّو سَنَه. و لَكِن ما مُمكِن أبَداً يَعمِلُم كامِلين، هُم البِقَرِّبو عَشان يَعبُدو.
و عَلَشان دا الحَق، كَم بِالأكتَر دَم المَسيح عَمَل لينا! هو قَدَّم نَفسو لِلَّه بِالرّوح الأبَدي بِدون عيب. و دَمّو بِنَضِّف ضَمايرنا مِن الأعمال المَيِّتَه عَشان نَخدِم الله الحَي.