و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
و مُش زي رؤساء القُسُس ديل، هو ما عِندو إحتِياج أن يَقَدِّم كُلّو يوم ضَبايح عَن خَطاياهو في الأوَّل، و بَعدين عَن خَطايا النّاس. هو عَمَل دا مَرَّه واحدَه لَمّا قَدَّم نَفسو.
و عَلَشان دا الحَق، كَم بِالأكتَر دَم المَسيح عَمَل لينا! هو قَدَّم نَفسو لِلَّه بِالرّوح الأبَدي بِدون عيب. و دَمّو بِنَضِّف ضَمايرنا مِن الأعمال المَيِّتَه عَشان نَخدِم الله الحَي.