حُزن ليكُم، يا ناس العَميانين البِقودو النّاس. إنتو بِتقولو: إذا كان واحِد يَحلِف بِالمَحَل القُدّوس، دا ما حاجَه. و لَكِن إذا يَحلِف بِدَهَب المَحَل القُدّوس، لازِم يَعمِل زي ما حَلَفو.
و بَعض مِن الرُّجال نَزَلو مِن اليَهُودِيَّه لِأَنْطَاكِيَه، و كانو بِعَلِّمو الأخوان و يَقولو: ”إن كان ما تَكونو مُطَهَّرين حَسَب عادَة مُوسَى، ما بِتَقدَرو تَخلَصو.“
كُل البِتَّكِلو عَلى أعمال القانون، هُم تِحِت لَعنَه. عَشان مَكتوب: ”مَلعون كُلّو واحِد ما يِستَمِر في كُل المَكتوب في كِتاب القانون عَشان يَعمِل بيهو.“