أنا بَخاف لَمّا بَجي ليكُم ما بَلقاكُم زي ما أنا عاوِز، و إنتو ما تَلقوني زي ما إنتو عاوزين. أنا بَخاف إنّو بِتكون بينكُم شَكلات و حَسَد و زَعل و إنقِسامات و شَتايِم و وَسوَسَه و كِبِر و دَوشَه.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“