الله عَمَل الما قِدِر يَعمِلو القانون، عَلَشان القانون كان ضَعيف بِسَبَب الجِّسِم. هو دان الخَطيَّه في الجِّسِم لَمّا رَسَّل إبنو في صورَة جِسِم الخَطيَّه فِشان الخَطيَّه.
عَشان نِحنا كَمان كُنّا مِن قُبّال بَليدين، و ما طيعنا، و غَشّونا، و خَدَمنا شَهوات مُختَلِفَه و السُّرور. و كُنّا نَعيش في الفِكر البَطّال و الحَسَد، مَكروهين و كارِهين بَعَضَنا بَعض.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“