19 عَلَشان كِدا لِشِنو القانون؟ الله زادو بِسَبَب الذُّنوب، لِغايَة ما الوَلَد الهو وَعَد بيهو يَجي. القانون جا بِتَرتيب مَلائكَه عَلى إيد وَسيط.
و هو قال ليهو: إذا ما يَسمَعو مِن مُوسَى و الأنبياء، ما بِصَدِّقو إذا واحِد قام مِن بين المَيِّتين.“
عَشان الله أدّا القانون بِمُوسَى، لَكِن النِّعمَه و الحَق جو بِيَسُوع المَسيح.
إذا أنا ما جيت و كَلَّمتَهُم، ما كانَت عِندَهُم خَطيَّه. لَكِن هَسَّع ما عِندَهُم أي عُذر في خَطِيَّتُم.
و دا هو الكان مَعَ الكَنيسَه في الخَلا، و مَعَ المَلاك الكَلَّمو في جَبَل سينا، و مَعَ أبَهاتنا. و أخَد كِلمات حَيَّه عَشان يَدّيها لينا.
إنتو الأخَدتو القانون بِإيد المَلائكَه و ما حَفَظتوهو.“
عَشان مُش ديل البِسمَعو القانون هُم بارين قِدّام الله، لَكِن ديل البِعمِلو بِالقانون، هُم يَكونو بارين.
فِشان القانون يَجيب الغَضَب. و المَكان الما فيهو قانون، ما فيهو ذَنب.
الله وَعَد إِبْرَاهِيم و وَلَدو. و الكِتاب ما بِقول: ”و لِلأولاد،“ يَعني لِناس كَتيرين، لَكِن: ”و لِوَلَدَك،“ يَعني لِواحِد، الهو المَسيح.
عَشان إذا الكِلمَه الإتكَلَّمو بيها المَلائكَه كانَت ثابتَه، و كُلّو خَطيَّه و فِتنَه قِبلو جِزا عَديل،
عَشان هو ما خَتَّ الدُّنيا الجّايَه تِحِت المَلائكَه، الدُّنيا النِحنا نِتكَلَّم عَنّا.