و بَعض مِن الرُّجال نَزَلو مِن اليَهُودِيَّه لِأَنْطَاكِيَه، و كانو بِعَلِّمو الأخوان و يَقولو: ”إن كان ما تَكونو مُطَهَّرين حَسَب عادَة مُوسَى، ما بِتَقدَرو تَخلَصو.“
سافَرتَ مَرّات كَتيرَه. كُنتَ في خَطَر مِن البَحَر، في خَطَر مِن حَراميَّه، في خَطَر مِن ناس بَلَدي، في خَطَر مِن الأُمَم، في خَطَر في المَدينَه، في خَطَر في الخَلا، في خَطَر في البَحَر، في خَطَر مِن أخوان كَضّابين.
عَشان بَعض مِن النّاس دَخَلو بينكُم بِالسِّر، و هُم ما بِخافو الله. و هُم يَغَيِّرو نِعمَة إلَهنا لِلفَضيحَه و بِنكُرو سَيِدنا و رَبَّنا الوَحيد، يَسُوع المَسيح. و مِن وَكِت طَويل دينونَتُم كانَت مَكتوبَه.