و الإتشَتَّتو بِواسطَة التَّعب الحَصَل بِسَبَب اسْتِفَانُوس، سافَرو لِفِينِيقِيَه و قُبرُص و أَنْطَاكِيَه. و هُم ما بِكَلِّمو أي واحِد بِالكِلمَه إلّا اليَهود بَس.
و بَعض مِن الرُّجال نَزَلو مِن اليَهُودِيَّه لِأَنْطَاكِيَه، و كانو بِعَلِّمو الأخوان و يَقولو: ”إن كان ما تَكونو مُطَهَّرين حَسَب عادَة مُوسَى، ما بِتَقدَرو تَخلَصو.“
و يَعْقُوب و بُطْرُس و يُوحَنَّا، و هُم المُحتَرمين زي عِمدان، أدّاني أنا و بَرْنَابَا يَمين الشَّرِكَه، لَمّا عِرفو النِّعمَه الأدّاني الله. هُم إتَّفَقو نِحنا نَمشي لِلأُمَم و هُم لِلمُطَهَّر.