5 عَشان إنتو بِتَعرِفو دا، كُل البيَعمِلو الزِّنا ولّا بِكونو نَجِسين، ولّا طَمّاعين، و اليَعبُدو الأصنام، ديل ما عِندَهُم ميراث في مَلَكوت المَسيح و الله.
و الطَّمَع، و السُّكر، و الحَفلات البَطّالَه، و حاجات زي دي. أحَزِّركُم مِنَّها كَمان، زي ما حَزَّرتَكُم قُبّال دا. البِعمِلو حاجات زي دي، ما بِيورَثو مَلَكوت الله.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“