ما تَسمَع ليهُم، عَشان في أكتَر مِن أربَعين راجِل بِندَسّو و بِستَنّوهو. و هُم حَلَفو عَشان ما ياكلو و لا يَشرَبو حَتّى يَكتُلوهو. و هَسَّع، هُم جاهِزين و بِستَنّو مِنَّك وَعَد.“
لَكِن نِحنا أبينا نَعمِل أي حاجَه بِالسِّر ولّا الفيهو عيب. ما نَغِش ولّا نَغَيِر كِلمَة الله. بِالعَكس نِبَيِّن الحَق، و نَحمِد نُفوسنا قِدّام ضَمير النّاس و قِدّام الله.
ما تَخَلّو تَعاليم مُختَلِفَه و غَريبَه تَسوقكُم مِن الحَق. عَشان دا كوَيس إذا القَلِب يَكون ثابِت بِالنِّعمَه، مُش بِأكِل مَخصوص. و النّاس الأكَلوهو ما لِقو مِنّو فايدَه.
و الوَحَش كان مَقبوض، و مَعاهو النَّبي الكَضّاب الصَنَع العَلامات قِدّامو. و بِالعَلامات دي هو غَشّا ديل، القِبِلو عَلامَة الوَحَش و عَبَدو صَنَمو. و هُم الإتنين إترَمو و هُم حَيين في بِركَة النّار، المَوَلَّعَه بِالكِبريت.