و كِدا، ناس الكَنيسَه في كُل اليَهُودِيَّه و الجَّليل و السَّامِرَه كان عِندَهُم سَلام و بِقو شُداد. و كانو يَخافو الرَّب، و عِندَهُم تَعزيَه في الرّوح القُدُس، و كانو يَزيدو في العَدَد.
و تَفتَكِرو كُل الوَكِت دا نِحنا بِنَعمِل نُفوسنا بارين قِدّامكُم؟ نِحنا نِتكَلَّم قِدّام الله في المَسيح، لَكِن، يا مَحبوبين، بِنَعمِل كُلّو حاجَه، عَشان نَقَويكُم.
عَلَشان كِدا، خَلّونا نَسيب التَّعاليم الفي البِدايَه عَن المَسيح، و نِتقَدَّم لِلكَمال. و ما نَخُت مَرَّه تانيَه أساس التّوبَه مِن الأعمال المَيِّتَه و الإيمان بِالله،