هو مِثِل زول بِبني بيت، و بِحفِر تِحِت و بِخُت الأساس عَلى الحَجَر. و لَمّا المويَه مَلَت الأرض، و المويَه ضَرَبَت عَلى البيت داك، ما قِدِر تَهِزّو، عَشان كان أساسو عَلى الحَجَر.
و الإتِّفاق شِنو بين هيكَل الله و الأصنام؟ عَشان نِحنا هيكَل الله الحَي، زي ما الله قال: ”أنا بَسكُن فيهُم و أمشي في وَسِطُم، و بَكون ليهُم إلَه، و هُم بِكونو لَي ناس.
إنصَلَبتَ مَعَ المَسيح. و أنا ما بَعيش تاني، لَكِن المَسيح، هو بِعِيش فِيني. و الحَياة البَعيشا هَسَّع في الجِّسِم، بَعيشا في الإيمان بِإبن الله الحَبّاني، و أدّا نَفسو فِشانّي.
و هو بيَعمِل ليكُم دا إذا تِستَمِرّو في الإيمان، ثابِتين و قَوّيين و ما تَحَرِّكو مِن رَجاء الإنجيل. و إنتو سِمِعتو الإنجيل دا، الكان مُبَشَّر بيهو لِكُلّو خَليقَه تِحِت السَّما، و أنا، بُولُس، بِقيت خَدّام ليهو.