عَشان الله خَلَق فيهو كُلّو حاجَه، الحاجات الفي السَّما و عَلى الأرض، النَقدَر نَشوفو و الما نَقدَر نَشوفو، إذا كان كَراسي المُلوك، ولّا قُوّات ولّا مُديرين، ولّا سَلاطين. الله خَلَق كُل الحاجات بيهو و ليهو.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
لَكِن نِحنا نَشوف يَسُوع! لِوَكِت قَليل هو كان مَعمول تِحِت مِن المَلائكَه، عَلَشان بِنِعمَة الله هو يَموت فِشان كُلّو واحِد. و هَسَّع نَشوف تاج المَجد و الإحتِرام عَلى رَاسو عَلَشان هو تِعِب تَعب الموت.