و في جِسمو بَطَّل العَداوَه، الكان في القانون مَعَ أوامِرو و تَرتيباتو. و هو عَمَل دا عَلَشان يَخلُق في نَفسو، مِن الإتنين واحِد إنسان جَديد، و كِدا بيَعمِل سَلام.
عَشان الله خَلَق فيهو كُلّو حاجَه، الحاجات الفي السَّما و عَلى الأرض، النَقدَر نَشوفو و الما نَقدَر نَشوفو، إذا كان كَراسي المُلوك، ولّا قُوّات ولّا مُديرين، ولّا سَلاطين. الله خَلَق كُل الحاجات بيهو و ليهو.
و هُم يَرَتِّلو تَرتيلَه جَديدَه، و بِقولو: ”إنتَ مُستَحِق تاخُد الكِتاب و تَفِك أختامو، عَلَشان كُنتَ مَكتول، و بِدَمَّك أشتَريت لِلَّه مِن كُلّو قَبيلَه و لُغَه و شَعب و أُمَّه.