و ما تَدّو أعضاء جِسِمكُم لِلخَطيَّه عَشان تَعمِلو الشَّر، لَكِن أدّو نُفوسكُم لِلَّه زي ناس حَيين بَعَد ما كُنتو مَيِّتين. و أدّو أعضاء جِسِمكُم عَشان تَعمِلو بِر الله.
و أنا بَخاف لَمّا بَجي ليكُم تاني مَرَّه، إلَهي بِنَزِّلني قِدّامكُم. و بَكون حَزنان عَلى ناس كُتار العَمَلو خَطيَّه قُبّال دا، و ما تابو عَن الحاجات العَمَلوها مِن النَّجاسَه و الزِّنا و السَّفاهَه.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“