بيعو الحاجات العِندَكُم، و أدّو لِلمَساكين. و أعمِلو ليكُم أكياس الما بِتشَرَّطو، و كَنز في السَّما الما بِتَخلَص، و الحَرامي ما يَقدَر يَقَرِّبو ليهو، و السوس ما ياكلو.
و عَلَشان بُولُس عِرِف جُزو مِنَّهُم صَدّوقيين و الجُّزو التّاني فَرّيسيِّين، كورَك في المَجِلس: ”يا رُجال و أخوان، أنا فرِّيسي، إبن فرِّيسي. و بِسَبَب رَجاء قيامَة المَيِّتين يَحكُمو عَلي.“
و هو بيَعمِل ليكُم دا إذا تِستَمِرّو في الإيمان، ثابِتين و قَوّيين و ما تَحَرِّكو مِن رَجاء الإنجيل. و إنتو سِمِعتو الإنجيل دا، الكان مُبَشَّر بيهو لِكُلّو خَليقَه تِحِت السَّما، و أنا، بُولُس، بِقيت خَدّام ليهو.
خَلّو كِلمَة المَسيح تَعيش فيكُم بِكَترَه، و إنتو تَعَلِّمو و تَهَظِّرو بَعضَكُم بَعض بِكُلّو حِكمَه. و تَرَتِّلو بِمَزامير و تَرتيلات و حَمد روحي، و تَشكُرو الله في قُلوبكُم.
و نِحنا كَمان نَشكُر الله دايماً لِلسَّبَب دا. لَمّا أخَدتو كِلمَة الله السِّمِعتو مِنَّنا، قِبِلتوها مُش زي كِلمَة النّاس، لَكِن زي ما هي بِالحَقيقَه، كِلمَة الله. و الكِلمَه دي تَشتَغِل فيكُم، إنتو المؤمِنين كَمان.