و يَشتِمو، و يَكرَهو الله، و يَرفَعو مَناخيرُم، و يَشكُرو نُفوسُم. و هُم نَفّاخين، مِفَكِّرين في طُرُق جَديدَه عَشان يَعمِلو الشَّر، ما يَطيعو والِدينُم،
و في جِسمو بَطَّل العَداوَه، الكان في القانون مَعَ أوامِرو و تَرتيباتو. و هو عَمَل دا عَلَشان يَخلُق في نَفسو، مِن الإتنين واحِد إنسان جَديد، و كِدا بيَعمِل سَلام.