و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
و الصّوت قال: ”أكتِب الحاجَه التَّشوفا في كِتاب، و رَسِّلو لِلسَّبعَه كَنايس، لِأفَسُس و لِسِمِيرْنَا و لِبَرْغَامُس و لِثَيَاتِيرَا و لِسَارْدِس و لِفِيلَادَلْفِيَا و لِلاوُدِكِيَّه.“