3 و لَكِن شَاوُل كان بِخَسِّر الكَنيسَه، و بِدخُل البِيوت، و بِجُر الرُّجال و النِّسوان، و بِخُتُّم في السِّجِن.
و وَكِت أسيادا شافو ما قِدرو يَكسِبو قُروش مِنَّها بَعَد دا، قَبَضو عَلى بُولُس و سِيلَا، و جَرّوهُم لِلسّوق قِدّام الحُكّام.
و قُلتَ: ’يا رَب، هُم بِيَعرِفو أنا كُنتَ بَخُت في السِّجِن البِآمِنو بيك، و بَضرُبُم في كُلّو بيت الرَّب.
و رَموهو بَرَّه مِن المَدينَه و إبتَدو يَرموهو بِحُجار. و الشّاهِدين خَتّو هِدُومُم في رِجلين شاب إسمو شَاوُل.
و رُجال بِخافو الله دَفَنو اسْتِفَانُوس، و بَكو ليهو بِكى شَديد.
و كُل السِّمِعوهو إتعَجَّبو و قالو: ”دا هو الكان بِكتُل في أُورُشَلِيم البِنادو بِالإسِم دا؟ و هو جا هِنا عَشان يَسوقُم مَربوطين لِلقُسُس الكُبار.“
عَشان أنا صَغَيِر مِن الرُّسُل، أنا الما بَستَحِق يَسَمّوني رَسول، عَشانّي طَرَدتَ كَنيسَة الله.
عَشانكُم سِمِعتو بِطَريق حَياتي قُبّال في الدّين اليَهودي، كيف كُنتَ بَطرُد كَنيسَة الله بِشِدَّه، و جَرَّبتَ أخَرِّبا.
في خُصوص الغيرَه، طارِد الكَنيسَه. في خُصوص البِر الفي القانون، بِدون لوم.
مَعَ إنّي كُنتَ بَجَدِّف و بَطرُد و بَشتِم مِن قُبّال. و لَكِن لِقيت رَحمَه عَلَشان أنا عَمَلتَ داك لَمّا كُنتَ بِدون مَعرِفَه و ما عِندي إيمان.
لَكِن إنتو شَتَمتو المِسكين. الغَنيين ما يَظلُموكُم و يَجُروكُم لِلمَحكَمَه؟