39 لَكِن أبَهاتنا أبو يَسمَعوهو و رَفَضوهو نَفسو، و إبتَدو يَفَكِّرو في الحاجات الفي مَصِر.
لَكِن الكان بِشاكِل جارو لَزَّ مُوسَى و قال: مِنو سَوّاك رَئيس و قاضي عَلينا؟
و أرواح الأنبياء يَطيعو الأنبياء.