دا مُوسَى الهُم كانو نَكَروهو لَمّا قالو: مِنو عَمَلَك رَئيس و قاضي لينا؟ هو الإنسان الرَّسَّلو الله عَشان يَكون رَئيس و مُخَلِّص بِمُساعدَة المَلاك الظَّهَر ليهو في الشَّجَرَه.
عَشان كِلمَة الله حَيَه و نَشيطَه، و سنينا مِن كُلّو سيف العِندو طَرفين. و هي تَقطَع حَتّى تَقَسِّم النَّفس و الرّوح، و المَفاصِل و المُخ، و تَحكُم في أفكار القَلِب و إرَادَتو.
و إذا كان أي واحِد يتكَلَّم، خَليهو يَعمِلو زي اليتكَلَّم بِكِلمات الله. إذا كان أي واحِد يَخدِم، خَليهو يَخدِم بِالقُوَّه الأدّاها ليهو الله، عَشان يَمَجِّدو الله في كُلّو حاجَه بِيَسُوع المَسيح. ليهو المَجد و السُّلطان لِلأبَد. آمين.