32 أنا إلَه أبَهاتَك، إلَه إِبْرَاهِيم و إِسْحَاق و يَعْقُوب. و مُوسَى رَجَف و خاف يَعايِن.
لَمّا التَّلاميذ سِمِعو دا، وَقَعو عَلى وُشوشُم، و خافو جِدّاً.
أنا إلَه إِبْرَاهِيم، و إلَه إِسْحَاق، و إلَه يَعْقُوب. هو ما إلَه ناس مَيِّتين لَكِن إلَه ناس حَيين.“
و ما في واحِد قِدِر يَرُد عَليهو كِلمَه واحدَه. و مِن اليوم داك ما في واحِد قِدِر يَسألو سؤَال تاني.
و سِمْعَان بُطْرُس لَمّا شاف كِدا، رَكَع عِند رُكبَتين يَسُوع و قال: ”أمشي، يا رَب، عَشان أنا راجِل خاطي.“
عَشان إله إِبْرَاهِيم و إِسْحَاق و يَعْقُوب، إله أبَهاتنا مَجَّد إبنو يَسُوع. إنتو سَلَّمتوهو و نَكَرتوهو قِدّام بِيلاطُس لَمّا هو كان داير يَفِكّو.
و لَمّا مُوسَى شاف دا، إتعَجَّب مِن المَنظَر. و وَكِت ما هو قَرَّب عَشان يَعايِن فيها، جا ليهو صوت الرَّب:
لَكِن هَسَّع هُم بِدورو وَطَن أحسَن، يَعني الفي السَّما. و عَلَشان كِدا، الله ما يَكون خَجلان لَمّا هُم يَسَمّوهو إلَهُم، عَشان هو جَهَّز ليهُم مَدينَه.
و لَمّا شُفتو، وَقَعتَ عِند كِرعينو زي الزّول المَيِّت. و هو خَتَّ إيدو اليَمين عَلي و قال: ”ما تَخاف. أنا هو الأوَّل و الآخِر.