28 إنتَ عاوِز تَكتُلني مِثِل ما كَتَلتَ المَصري أُمبارِح؟
و لَكِن نِحنا كان عِندَنا رَجاء إنّو هو يَجيب الفِداء لِإِسْرَائِيل. لَكِن، مَعَ دا كُلّو، هَسَّع هو تالِت يوم مِن ما حَصَل دا.
و شاف واحِد مِنَّهُم كان مَظلوم، و قام ساعَدو و إنتَقَم لِلمَظلوم، و ضَرَب المَصري.