و لَمّا دَخَل مَحَل الهيكَل، القُسُس الكُبار و شُيوخ النّاس قَرَّبو ليهو وَكِت ما هو كان بِعَلِّم النّاس. و قالو ليهو: ”بِتَعمِل الحاجات دي بِياتا سُلطَه؟ و مِنو أدّاك السُّلطَه دي؟“
دا مُوسَى الهُم كانو نَكَروهو لَمّا قالو: مِنو عَمَلَك رَئيس و قاضي لينا؟ هو الإنسان الرَّسَّلو الله عَشان يَكون رَئيس و مُخَلِّص بِمُساعدَة المَلاك الظَّهَر ليهو في الشَّجَرَه.