و الكَلام دا بِقى مَعروف بين الأخوان، إنّو التِّلميذ داك ما بِموت. لَكِن يَسُوع ما قال ليهو إنّو ما بِموت، لَكِن ”إذا إرادَتي إنّو يَعيش لِغايَة ما بَجي، دا شِنو ليك؟“
و الرُّجال قالو: ”جينا مِن كَرْنِيلِيُوس، رَئيس الجّيش. هو راجِل صالِح و يَخاف الله. و كُل اليَهود بِشهَدو ليهو. و مَلاك مُقَدَّس جا ليهو، و حَزَّرو أن يَناديك عَشان تَجي لِبيتو، و هو يَسمَع كَلام مِنَّك.“
و كَتَبو الجَّواب، و رَسَّلَوهو مَعاهُم. و الجَّواب قال: ”مِن الأخوان، الرُّسُل و الشُّيوخ لِلأخوان مِن الأُمَم في أَنْطَاكِيَه و سُورِيَّه و كِيلِيكِيَّا. نَسَلِّم عَليكُم.
و كُل التَّلاميذ كانو مَبسوطين مِن الكَلام دا. و إختارو اسْتِفَانُوس، راجِل مَليان بِالإيمان و الرّوح القُدُس، و فِيلُبُّس و بُرُوخُورُس و نِيكَانُور و تِيمُون و بَرْمِينَاس و نِيقُولاوُس الصَّدَّق بِالدّين اليَهودي مِن أنطاكيّا.
و النّاس يَعرِفوها بِأعمالا الكوَيسَه. هي كانَت رَبَّت الأولاد، و فَتَحَت بيتا لِلغَريبين، و غَسَّلَت كِرعين القِدِّسين، و ساعَدَت المَظلومين، و أدَّت نَفسَها لِكُلّو عَمَل كوَيس.