و كِدا، ناس الكَنيسَه في كُل اليَهُودِيَّه و الجَّليل و السَّامِرَه كان عِندَهُم سَلام و بِقو شُداد. و كانو يَخافو الرَّب، و عِندَهُم تَعزيَه في الرّوح القُدُس، و كانو يَزيدو في العَدَد.
عَلى كِدا، يا أصحابي المَحبوبين، زي ما سِمِعتو كَلامي كُلّو وَكِت، كَمِّلو خَلاصكُم بِخوف و رَجف، مُش لَمّا أنا في مَعاكُم بَس، لَكِن أكتَر بِكَتير هَسَّع، وَكِت أنا ما في.
بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.