9 و لَمّا دا كان حَصَل، كُل العَيّانين في الجَّزيرَه كانو بِجو و بِقو طَيبين.
و الخَبَر عَنّو مَشى لِكُلّو سُورِيَّه. و جابو ليهو كُل العَيّانين، و العِندَهُم أمراض مِن كُلّو نوع، و أوجاع، و الفيهُم شياطين، و النّاس العِندَهُم العَيى البِرميهُم، و المَفلوجين. و عَمَلُم طَيبين.
و لَمّا سافَرو في الجَّزيرَه كُلَّها لِغايَة بافوس، لِقو راجِل يَهودي ساحِر و نَبي كَضّاب، إسمو باريَشوع.
و إحتَرمونا بِإحتِرام عَظيم. و لَمّا سافَرنا، قَدَّمو لينا الحاجات المُحتاجين ليها.
و كان أبو بُوبْلِيُوس راقِد في عَنقَرِيبو، عِندو حُمَّه و عَيّان بِدُسُنتاريَا. و بُولُس دَخَل ليهو، و صَلّى، و خَتَّ إيدينو عَليهو، و شَفاهو.
و الرُّسُل عَمَلو عَلامات و عَجايِب كَتيرَه بين النّاس. و كُلُّهُم كانو بِنَفس واحدَه في بَراندات سُلَيْمَان.
و النّاس كانو بِجيبو العَيّانين لِلسِّكَك، و بِخُتّوهُم عَلى عَناقريب و بُروش، عَلَشان إذا مُمكِن ضُل بُطْرُس يَقَع عَلى بَعض مِنَّهُم.