و وَكِت ما كان يَكَلِّمُم بِدا، شوف! واحِد رَئيس قَرَّب ليهو و رَكَع قِدّامو و قال: ”بِتّي ماتَت هَسَّع دي. لَكِن تَعال و خُت إيدَك عَليها و هي بِتَحيى.“
و بُطْرُس مَرَّق كُلُّهُم بَرَّه و رَكَع عَلى رُكبَتيهو و صَلّى. و بَعَد دا، إتلَفَت لِلجِّسِم و قال: ”يا طابيثا، قومي.“ و هي فَتَحَت عُيونا، و لَمّا شافَت بُطْرُس، قَعَدت.
و الله خَتَّ في الكَنيسَه، الأوَّل رُسُل، التّاني أنبياء، التّالِت مُعَلِّمين، بَعدين عامِلين عَجايِب، بَعَد دا هَدايا الشِّفا، مُساعَدات، تَرتيبات، و أنواع اللُّغات.