لَكِن النّاس كانو يَنتَظِرو إنّو بِكون عِندو وَرَم، ولّا طَوّالي يَقَع و يَموت. لَكِن بَعَد ما هُم إستَنّو مُدَّه طَويلَه، و شافو ما في عَوَجَه، غَيَّرو فِكرُم و قالو هو إلَه.
و النّاس يَعرِفوها بِأعمالا الكوَيسَه. هي كانَت رَبَّت الأولاد، و فَتَحَت بيتا لِلغَريبين، و غَسَّلَت كِرعين القِدِّسين، و ساعَدَت المَظلومين، و أدَّت نَفسَها لِكُلّو عَمَل كوَيس.