و المَلِك بِيَعرِف بِالحاجات دي، و أنا بَقدَر أتكَلَّم قِدّامو بِالحُرّيَّه. و ما بَصَدِّق أي حاجَه مِن داك مَدسوسَه مِنّو، عَلَشان دا ما حَصَل في رُكن.
و دا الوَعَد، الإتناشَر قَبيلَه بِتاعنا يَنتَظِرو عَشان يَتِم ليهُم. و هُم بِخدِمو الله بِالتَّعب، ليل و نَهار. فِشان الرَّجاء دا، اليَهود إشتَكو عَلي، يا مَلِك.