3 و طَلَبو مِنّو يَعمِل مَعروف، و يَرَسِّل بُولُس لِأُورُشَلِيم، عَلَشان هُم قَطَعو الدَرِب عَشان يَكتُلوهو.
و بيَعمِلو بيكُم كِدا فِشان هُم ما عِرفو الأبو ولّا عِرفوني.
و طَلَب مِنّو جَوابات لِبِيوت الرَّب بِتاعَت اليَهود في دِمَشق، عَشان إذا لِقى ناس الطَّريق، رُجال و نِسوان، بِسوقُم مَربوطين لِأُورُشَلِيم.
و لَكِن شَاوُل عِرِف السِّر بِتاعُم. و هُم كانو بِحرُسو الأبواب ليل و نَهار عَشان يَكتُلوهو.
لِشِنو ما نَقول: ”خَلّونا نَعمِل الشَّر عَشان الخير بِجي؟“ و بَعَد النّاس يَكَضِّبو عَلينا، و يَقولو أن نِحنا نَقول كِدا. دينونَة النّاس ديل عادِل.
سافَرتَ مَرّات كَتيرَه. كُنتَ في خَطَر مِن البَحَر، في خَطَر مِن حَراميَّه، في خَطَر مِن ناس بَلَدي، في خَطَر مِن الأُمَم، في خَطَر في المَدينَه، في خَطَر في الخَلا، في خَطَر في البَحَر، في خَطَر مِن أخوان كَضّابين.