19 و لَكِن كانو عِندَهُم عَليهو أسئلَه بِخُصوص الدّين بِتاعُم، و عَن إنسان إسمو يَسُوع، المات، و بُولُس كان بِقول هو حَي.
مِن مَعموديَّة يُوحَنَّا لِليوم الفيهو أخَدوهو مِنَّنا. عَلَشان واحِد مِنَّهُم لازِم بِكون شاهِد مَعانا بِقِيامتو.“
عَشانو إختار يوم فيهو بِيَحكُم عَلى الدُّنيا بِالعَدل بِالإنسان الجَّهَّزو. و أدّا لِلكُل بيّنَه، لَمّا قَوَّمو مِن بين المَيِّتين.“
و لَكِن إذا كان سؤَال عَن كِلمات و أسامي و عَن قانونكُم، شوفوها إنتو. أنا ما داير أكون قاضي في الحاجات دي.“
و وِصلو لِأفَسُس، و بُولُس خَلّاهُم الإتنين هِناك، و دَخَل بيت الرَّب و عَلَّم اليَهود.
و الله قَوَّم يَسُوع دا، و نِحنا كُلُّنا شاهِدين بِالحَقيقَه دي.
و لِقيتُم إشتَكوهو بِأسئلَه بِخُصوص قانونُم. لَكِن ما إشتَكوهو بِشي يِستَحِق الموت ولّا الجَّنازِير.
و لَمّا المُشتَكين عَليهو وَقَفو، ما جابو عَليهو ذَنب واحِد، زي ما كُنتَ بَفتَكِر.
و لَمّا بُولُس جا، اليَهود النَّزَلو مِن أُورُشَلِيم وَقَفو حَواليهو، و قَدَّمو عَليهو شَكاوي كَتيرَه و صَعبَه. و ما قِدرو يَثَبِّتوها.
و خُصوصاً فِشان إنتَ بِتَعرِف كُل العادات و القَضايا بين اليَهود. عَلَشان كِدا، بَطلُب ليك تَسمَعني بِالصَّبر.
أنا هو الحَي. و كُنتَ مَيِّت، و شوف، أنا حَي لِلأبَد! و أنا عِندي مَفاتيح الموت و الهاويَه.