و لَمّا الحاجات دي تَمَّت، بُولُس قَرَّر بِروحو أن يَمشي لِأُورُشَلِيم بَعَد ما مَرَّ بِمَكِدونيَّه و أَخَائِيَه. و قال: ”بَعَد ما أمشي هِناك، لازِم أشوف رُومِيَه كَمان.“
لَكِن، إذا أنا عِندي ذَنب، ولّا عَمَلتَ شي يِستَحِق الموت، ما آبى أموت. و لَكِن إذا الشَّكاوي اليَهود ديل يَشتَكوني بيها مُش الحَق، و لا واحِد يَقدَر يِسِلِّمني ليهُم. أنا بَرفَع طَلَبي لِقَيصَر.“
أنتَظِر و عِندي رَجاء إنّي ما بَكون خَجلان أبَداً، و لَكِن بِكون عِندي شَجاعَه حَتّى المَسيح بِكون مُحتِرَم في جِسمي هَسَّع، زي في كُلّو وَكِت، إذا بِالحَياة ولّا بِالموت.