9 و اليَهود إتَّفَقو مَعاهو في الشِّكايَه و قالو: ”الحاجات دي بِالحَق كِدا.“
إنتو مِن أبوكُم هو إبْلِيس، و إنتو بِتَعمِلو زي ما أبوكُم عاوِز. هو كان كَتّال النّاس مِن الأوَّل، و ما ثَبَت في الحَق، عَشان ما فيهو حَق. و لَمّا يتكَلَّم بِالكِضِب، هو بِتكَلَّم مِن عِندو، عَشان هو كَضّاب، و أبو الكِضِب.
و أمَر المُشتَكين عَليهو يَجو ليك. و لَمّا تَمتَحِنو، إنتَ بِتَقدَر تَعرِف مِنّو، كُل الشَّكاوي النَّشتَكيهو بيهو.“
و يَمنَع نَكَلِّم الأُمَم عَشان بِكونو مُخَلَّصين، عَشان يَكَمِّلو خَطاياهم كُلّو وَكِت. و لَكِن غَضَب الله جا عَليهُم بِدون نِهايَه.