26 و كَمان كان عِندو رَجاء مِن بُولُس إنّو يَدّيهو قُروش. و عَلَشان كِدا، كان بِجيبو مَرّات كَتيرَه و يتكَلَّم مَعاهو.
و شوف! مُوسَى و إِيلِيَّا ظَهَرو ليهُم يِتكَلَّمو مَعاهو.
و بَعَد سِنين كَتيرَه، جيت عَشان أجيب هَدايا لِأُمَّتي و أقَدِّم تَقدِمات.
ما بِتَعرِفو الظّالمين ما بِيورَثو مَلَكوت الله؟ ما تَغِشّو نُفوسكُم. لا أخلاقُم بَطّالَه، ولّا اليَعبُدو أصنام، ولّا البيَعمِلو زِنا، ولّا المَخَنَّس ولّا اللّوطي،
و في طَمَعُم المُعَلِّمين ديل بِياخدو رِبِح مِنَّكُم بِكلماتُم الكاضَبَه. و الحُكم بِتاعُم ما يِتأخَّر، و خَرَابُم ما نايِم.