21 إلّا الكِلمَه الوَحيدَه دي، الكورَكتَ بيها و أنا واقِف بِينُم: ’فِشان القيامَه مِن بين المَيِّتين يَحكُمو عَلي اليوم.“
و عَلَشان بُولُس عِرِف جُزو مِنَّهُم صَدّوقيين و الجُّزو التّاني فَرّيسيِّين، كورَك في المَجِلس: ”يا رُجال و أخوان، أنا فرِّيسي، إبن فرِّيسي. و بِسَبَب رَجاء قيامَة المَيِّتين يَحكُمو عَلي.“
و عِندي رَجاء بِالله، زي ما هُم كَمان عِندَهُم رَجاء. و بَنتَظِر إنّو بِتكون في قيامَه مِن بين المَيِّتين لِلبارين و الخاطيين.
و بِالسَّبَب دا، ناديتكُم عَشان أشوفكُم و أكَلِّمكُم. عَلَشان خاطِر رَجاء إِسْرَائِيل أنا مَربوط بِالجَّنزير دا.“
هُم كانو زَعلانين مِن الرُّسُل، عَلَشان كانو بِعَلِّمو النّاس و بِنادوهُم في يَسُوع بِالقيامَه مِن بين المَيِّتين.