15 و عِندي رَجاء بِالله، زي ما هُم كَمان عِندَهُم رَجاء. و بَنتَظِر إنّو بِتكون في قيامَه مِن بين المَيِّتين لِلبارين و الخاطيين.
بَعدين ديل بِمشو لِلجِّزا الأبَديَّه، و لَكِن البارين بِمشو لِلحَياة الأبَديَّه.“
و بِتكون مُبارَك، عَشان ما عِندَهُم البِرَجِّعوهو ليك، و إنتَ بِتاخُد أُجرَتَك يوم قيامَة البارين.“
مَرْثَا قالَت ليهو: ”أنا عارفَه هو بِقوم في القيامَه، في اليوم الأخير.“
إلّا الكِلمَه الوَحيدَه دي، الكورَكتَ بيها و أنا واقِف بِينُم: ’فِشان القيامَه مِن بين المَيِّتين يَحكُمو عَلي اليوم.“
هو بِغَيِّر جِسِمنا المِتواضَع، عَشان بِكون زي جِسمو المَجيد. و هو بيَعمِل دا بِنَفس القُوَّه البيها هو بِقدَر يَخُت كُلّو شي تِحِت سُلطتو.
مُبارَك و مُقَدَّس العِندو جُزو في القيامَه الأولي. و الموت التّاني ما عِندو سُلطَه عَليهُم، لَكِن هُم بِكونو قُسُس لِلَّه و لِلمَسيح، و بِملِكو مَعاهو ألف سَنَه.