و سَوّيت كِدا في أُورُشَلِيم. و أنا نَفسي خَتّيت في سِجِن كَتيرين مِن القِدِّسين، بَعَد ما أخَدتَ سُلطَه مِن القُسُس الكُبار. و لَمّا كانو يَكتُلوهُم، أنا كُنتَ بَدّي صوتي ضِدُّم.
و كُل التَّلاميذ كانو مَبسوطين مِن الكَلام دا. و إختارو اسْتِفَانُوس، راجِل مَليان بِالإيمان و الرّوح القُدُس، و فِيلُبُّس و بُرُوخُورُس و نِيكَانُور و تِيمُون و بَرْمِينَاس و نِيقُولاوُس الصَّدَّق بِالدّين اليَهودي مِن أنطاكيّا.
و شَاوُل كان رَضيان بِكَتَلو. و حَصَل في اليوم داك تَعب كَتير عَلى الكَنيسَه الفي أُورُشَلِيم. و كُلُّهُم إلّا الرُّسُل إتشَتَّتو في بِلاد اليَهُودِيَّه و السَّامِرَه.
أنا بَعرِف المَحَل الأنتَ ساكِن فيهو، و كُرسي الشّيطان في المَحَل دا. لَكِن إنتَ ماسِك بِإسمي. و إنتَ ما نَكَرتَ الإيمان بي، حَتّى في أيام أَنْتِيبَاس، شاهِدي الأمين. و هو كان مَكتول بينكُم، في المَحَل الشّيطان بِسكُن فيهو.