11 و عَلَشان ما قِدِرتَ أشوف مِن النّور المِنَوِّر داك، النّاس مَعاي قادوني بِإيدي، و جيت لِدِمَشق.
و إذا كان جِسمَك كُلّو مَنَوَّر و ما فيهو ضُلُمَّه، جِسمَك يَبقى مَنَوَّر كُلّو، زي ما الفانوس بِوَلِّع ليك.“
هَسَّع شوف! إيد الرَّب عَليك، و إنتَ تَكون عَميان و ما تَشوف الشَّمِش لِوَكِت.“ و طَوّالي وَقَع عَليهو غَمام و ضُلُمَّه، و كان ماشي هِنا و هِناك، و يَطلُب واحِد عَشان يَقودو بِإيدو.