و وَكِت ما كان ماشي في السِّكَّه، واحِد جَرى و رَكَع قِدّامو و سَألو و قال ليهو: ”يا المُعَلِّم الصّالِح، أسَوّي شِنو عَشان أُورَث الحَياة الأبَديَّه؟“
و بُولُس و بَرْنَابَا قَعَدو وَكِت طَويل، يِتكَلَّمو بِدون خوف عَن الرَّب. و الرَّب كان بِشهَد لِكِلمَة نِعمَتو، و بِدّيهُم قُوَّه لِيَعمِلو عَلامات و عَجايِب.
و كِدا، ناس الكَنيسَه في كُل اليَهُودِيَّه و الجَّليل و السَّامِرَه كان عِندَهُم سَلام و بِقو شُداد. و كانو يَخافو الرَّب، و عِندَهُم تَعزيَه في الرّوح القُدُس، و كانو يَزيدو في العَدَد.
عَشان إنتو بِتَعرِفو دا، كُل البيَعمِلو الزِّنا ولّا بِكونو نَجِسين، ولّا طَمّاعين، و اليَعبُدو الأصنام، ديل ما عِندَهُم ميراث في مَلَكوت المَسيح و الله.
ما تَخَلّو تَعاليم مُختَلِفَه و غَريبَه تَسوقكُم مِن الحَق. عَشان دا كوَيس إذا القَلِب يَكون ثابِت بِالنِّعمَه، مُش بِأكِل مَخصوص. و النّاس الأكَلوهو ما لِقو مِنّو فايدَه.