و لِقى يَهودي إسمو أَكِيلَا، بُنْطي الجِّنس. و هو كان جا في وَكِت قَريب مِن إِيطَالِيَه مَعَ بِرِيسْكِلا، مَرَتو. عَلَشان كُلُودِيُوس كان أمَر كُل اليَهود يَمشو مِن رُومِيَه. و بُولُس جا ليهُم.
و في خَطَر لِصِنعَتنا تَكون عِندَها إسم بَطّال. و كَمان بيت أَرْطَامِيس الإلَه العَظيمَه في خَطَر يَحسِبوها و لا حاجَه. و هي بِتَقَع مِن مَجدا، و النّاس بِيَعبُدوها في آسيا و كُل الدُّنيا.“
و مَشو مَعاهو لِآسيا. سُوبَاتَرُس إبن بِرُّس مِن بيريَّه، و وَأَرِسْتَرْخُس، و وَسَكُونْدُس مِن ناس تَسَالُونِيكِي، و غَايُوس مِن دَربَه، و تِيمُوثَاوُس. و وَتِيخِيكُس، و وَتُرُوفِيمُس مِن ناس آسيا.
و قامو جُزو مِن النّاس الكانو في نوع الدّين اليَهودي البِسَمّوهو بيت الرَّب بِتاع الحُرّين، و القَيْرَوَانِيِّين و الإسكَندَريين و المِن كِيلِيكِيَّا و آسيا، و هُم كانو يَقاوِمو اسْتِفَانُوس.
و نِحنا عاوِزين نَزَكِّركُم، يا أخوان، عَن التَّعب الكان عِندَنا في آسيا. و الأحمال الهُم خَتّو عَلينا كانَت كَبيرَه و تَقيلَه حَتّى إفتَكَرنا ماشين نَموت.
و الصّوت قال: ”أكتِب الحاجَه التَّشوفا في كِتاب، و رَسِّلو لِلسَّبعَه كَنايس، لِأفَسُس و لِسِمِيرْنَا و لِبَرْغَامُس و لِثَيَاتِيرَا و لِسَارْدِس و لِفِيلَادَلْفِيَا و لِلاوُدِكِيَّه.“