و إنتي، يا كَفْرَنَاحُوم، بِرفَعوكي لِلسَّما؟ بِنَزِّلوكي تِحِت لِلهاويَه. عَشان إذا كان الأعمال القَوّيَّه الكانو عَمَلوها فيكي، عَمَلوها في سَدوم، سَدوم كانَت قَعَدت لِغايَة اليوم دا.
بَعدين هو قال ليهُم: ”شوفو! دا الكَلام الكَلَّمتَكُم بيهو وَكِت أنا كُنتَ مَعاكُم، إنّو كُل المَكتوب عَنّي في قانون مُوسَى و الأنبياء و المَزامير لازِم يَتِم.“
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي فِيلَادَلْفِيَا: ديل الحاجات البِقولو القُدّوس الحَقيقي، العِندو مُفتاح دَاوُد. و هو يَفتَح و ما في واحِد يَقفِل، و يَقفِل و ما في واحِد يَفتَح.